ما لا تعرفه عن

بلدة الشعراء القديمة

بلدة الشعراء القديمة

بلدة الشعراء القديمة (الشعراء) وهي معروفه بهذا الاسم قديماً وحديثاً ولها أسماء قديمة ك(الشريفة) و (الشريفا).

عقد فيها المؤسس الملك عبدالعزيز مؤتمر الشعراء غرة جمادي الأولى من العام الهجري ١٣٤٨  وبات فيها ولا يزال المنزل متواجد في شرق البلدة.

سجَل التاريخ صمود هذه الأسوار أمام عدد من الحملات التي تعرضت لها , ومن أشهرها حملة الشريف الغالب بمدافعة والتي ذكر أحداثها المؤرخ ابن بشر عام ١٢٠٥من الهجرة .

بعض من تاريخ بلدة الشعراء

في أوائل عام  ١٢٥١ هـ زاراها الإمام فيصل بن تركي , ومكث في بلدة الشعراء لمواجهة الحامية العثمانية والتي كانت بقيادة اسماعيل بك .

بايعة الشعراء الإمام محمد بن سعود في عام ١١٣٩ هـ

زار بلدة الشعراء الملك سعود بن عبدالعزيز عام ١٣٧٤ هـ

بعض من تاريخ بلدة الشعراء

في أوائل عام  ١٢٥١ هـ زاراها الإمام فيصل بن تركي , ومكث في بلدة الشعراء لمواجهة الحامية العثمانية والتي كانت بقيادة اسماعيل بك .

بايعة الشعراء الإمام محمد بن سعود في عام ١١٣٩ هـ

زار بلدة الشعراء الملك سعود بن عبدالعزيز عام ١٣٧٤ هـ

أول ذكر لبلدة الشعراء في التاريخ الحديث

عندما تعيين قاضي من قبل الشريف حسن أبو نمى لعالية نجد “محمد بن أحمد بن بسام”.

وعند عزو القائد العباسي على جبل ثهلان.

وفي حروب الردة والتي قادها خالد بن الوليد على المرتدين والذي في نجد نزل بمعسكره إلى ماء وادي الشعراء سنة ١١هـ

الحياة والطبيعة في بلدة الشعراء القديمة

اشتهرت البلدة بوفرة المراعي وكثرة المياه , لذا كانت سوقاً تجارياً ومجمع للتجار , وتوسعت تجارتها خاصة وأنها تقع في طريق القوافل بين بلدان العارض والوشم وسدير وبين بلدان الحجاز, وعليها يمر طريق حجاج هذه البلاد, لذلك أحيطت بلدة الشعراء بأسوار تحتوي على عدد من الأبراج للحماية .