الفندق
يقع داخل البلدة القديمة وبالتحديد شرق البلدة ، مبني على الطراز المعماري القديم وتم افتتاحه عام 1442هـ أثناء ترميم البلدة
يقع داخل البلدة القديمة وبالتحديد شرق البلدة ، مبني على الطراز المعماري القديم وتم افتتاحه عام 1442هـ أثناء ترميم البلدة
صالة مخصصة لاستقبال وضيافة زوار بلدة الشعراء القديمة وتعريفهم على معالم وتاريخ البلدة ، بالإضافة إلى إقامة الاجتماعات والاحتفالات والمناسبات الخاصة بالبلدة فيها
هي أبواب صغيرة تم استحداثها بعد توحيد المملكة واستباب الأمن لتكون طرق مختصرة الى المزارع ، و من أشهرها باب نميران بالسور الغربي بجوار صالة استقبال زوار بلدة الشعراء
تقع شمال الجامع الشمالي وتتكون من بئر وحوض خاص للوضوء
تم إنشاؤها عام 1338هـ قبل بناء الجامع الجنوبي ، بها بئر وحوض خاص للوضوء
يحيط بالبلدة سور للحماية يبلغ طوله اثنان كيلو متر تقريباً ، حيث تقدر مساحة البلدة التراثية بأكثر من 100 ألف متر مربع ، وعلى امتداد هذا السور توجد البوابتين الرئيستين وعدد من الأبواب وعشرة أبراج للحماية ، وسجل التاريخ صمود هذه الأسوار أمام عدد من الحملات التي تعرضت لها وأشهرها حملة الشريف غالب ، وقال صعب بن عبدالله قصيدة بعد طرد الشريف غالب من قرية الشعراء :
يا ذيب لا تقنب والأشراف يرمون بيني وبينك مبرمات اللياحي
ويا ذيب تيما ناد ربعك يجرون زمل المدافع سبعة بالمراحي
شريف مكة غالب اللي يقولون لفظ عنان الحرب و أقفى وراحي
جونا يبون لراية الحق يطفون وجا خزيهم على خفاف النواحي
من دون ديرتنا ترا الغوش يثنون وكم واحد جدد عليه النياحي
إحدى بوابتي البلدة الرئيسيتان ، كان مكانه قبل توسع البلدة في منتصف القرن الثالث عشر هجري بالقرب من ساحة البلدة القديمة ، ومع اتساع البلدة أقيم هذا الباب على السور الجنوبي للبلدة
إحدى بوابتي البلدة الرئيسيتان ، وهو الباب الرئيسي والأقدم للبلدة ، ويقع وسط السور الشمالي، وقد بني بهذا الموضع أثناء توسع البلدة الثاني مطلع القرن الثالث عشر هجري تقريباً
غرفة واسعة بها عمود في منتصفها خصصها أهل البلدة مكان لتعلم الصبية القراءة والكتابة ، وكانت المدرسة الرئيسية حتى عام 1369هـ وبعدها أصبح التعليم حكومي نظامي
يقع في منتصف البلدة جنوب السوق التجاري تم تأسيسه عام 1355هـ/1936م ، وتبلغ مساحته مع الخلوة والحوش ما يقارب 1200م2 ، وأصبح الجامع الرئيس لها منذ هذا التاريخ حتى عام 1401هـ/1981م