المسجد الشمالي

يقع في الجزء الأقدم من بلدة الشعراء وتحديداً في شمالها الغربي ، ويعد هذا المسجد الأقدم في عالية نجد على صورته القديمة ، وتبلغ مساحته الإجمالية 500م2 ، ويقدر تاريخ بنائه بخمسة قرون ، وخلال هذه الأزمنة مرت عليه عمليات ترميم وتوسعات عديدة حتى أصبح بشكله الحالي منذ عام 1298ه

الحويشة

هي ساحة البلدة القديمة وسوقها التجاري قبل توسع البلدة في بداية القرن الثالث عشر هجري ، تحتوي على عدد من الدكاكين  والمرافق من أهمها المقرا (مدرسة الكتاتيب) وغرفة للغرباء إضافة إلى مبنى الإمارة وبيت إمام المسجد الشمالي

السوق

يعد قديماً من أهم الأسواق التجارية في نجد ، ويقع في منتصف البلدة ويقع جنوباً منه الجامع الجنوبي

والمسقاة الجنوبية ، ويوجد بهذا السوق ما يقارب خمسين دكاناً

الإمارة

مبنى إمارة الشعراء يتوسط السوق القديم (الحويشة) شمال البلدة ، تأسس المبنى في الربع الأخير من القرن الثاني عشر الهجري ، وتوسع خلال القرنين الماضيين إلى أن أصبح بمساحته الحالية وشكله الحالي ، وضل مقراً لإمارة البلدة حتى عام 1404هـ

سكن الملك عبدالعزيز

سكن الملك عبدالعزيز رحمه الله أثناء مؤتمر الشعراء عام 1348هـ دار العبدالكريم وهذه الدار تخص ورثة عبدالرحمن العبد الكريم في شرق البلدة بسوق (شارع دويح) وأقام بها ما يقارب الشهر ، واستقبل فيها خاصة ضيوفه وأعيان البلاد الذين حضروا المؤتمر